تامين

الثلاثاء، 11 يونيو 2013

خيار التأمين التي توفرها الحكومات والرئيس باراك اوباما Insurance

التأمين: الخلفية

يتم تضمين شركات التأمين الصحي، والحياة والممتلكات والسيارات، وكلاء وسماسرة جميع في هذه الفئة الواسعة. صناديق المرضى هي لمحة، والتي لم يتم تضمينها في هذه الصناعة، بشكل منفصل في قطاع الصحة . الرعاية الصحية الشاملة، إدارة الرعاية الإصلاح، والتغطية المخدرات وصفة طبية والسياسة الضريبية هي القضايا الرئيسية لهذه الصناعة، وهو مساهم الثقيلة إلى حملات الاتحادية. في عامي 2007 و 2008، ساهم قطاع التأمين سجل 46700000 دولار لأحزاب الاتحادي والمرشحين، مع 55 في المئة من تلك التبرعات الذهاب الى الجمهوريين.
شركات التأمين تعارض بشدة فكرة وجود خيار التأمين التي توفرها الحكومات الصحة، الذي الرئيس باراك أوباما والديمقراطيون معظم الدعم في الكونغرس. تخشى هذه الشركات أن تنفيذ "الخيار العام" سوف تؤدي
في النهاية إلى أن "دافع واحد" الرعاية الصحية، التي يقولون يعني انهيار صناعتهم. أعتقد أن شركات التأمين حتى لو بقوا على قيد الحياة وجود منافس الحكومة في السوق، وأرباحها سوف تنخفض بشكل حاد، كما ان الحكومة الاتحادية سوف تكون قادرة على التفاوض لخفض أقساط التأمين وتكاليف الأدوية. شركات التأمين، ومع ذلك، ودعم مفهوم ولايات تتطلب من الأفراد أو أصحاب العمل لشراء التغطية، لأن هذا من شأنه أن يزيد عدد الزبائن المحتملين. حتى الآن، و 47 مليون أميركي يفتقرون إلى التأمين الصحي. الملايين من ينتقدون ارتفاع تكاليف الرعاية.
وكانت شركات التأمين التي تقدم تغطية صحية داعمة بقوة للتشريع إصلاح الرعاية الصحية الذي أقره الكونغرس وقعه الرئيس جورج بوش في نوفمبر تشرين الثاني 2003. في إطار نظام الرعاية الصحية الجديد، والأفراد قادرون على الاختيار بين خطط التأمين الخاصة وصفة طبية المخدرات فائدة برامج زائد رئيسية لهذه الصناعة التي كانت تسعى لخصخصة الرعاية الصحية لسنوات.
قضية سرقة الهوية هو أيضا مصدر قلق لشركات التأمين، والتي تدعم تشريع شامل أمن البيانات على شرط أن أي القوانين الاتحادية استباق قوانين الدولة. هذا من شأنه أن يجعل من وبحيث يكون للشركات التأمين على الصعيد الوطني لا يجب أن تمتثل ل"خليط" من قوانين حماية المستهلك دولة.
أنفقت هذه الصناعة أكثر من 154 مليون دولار على جهود الضغط الاتحادي في عام 2008 بشأن قضايا مثل التقاعد والضرائب والرعاية الصحية. 



منقول 

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق